حدد موعد لجولة في الحضانة

للآباء العاملين لا مزيد من البحث، نحن حضانة مرنة تقدم حلولاً وخدمات تناسب جدولك الزمني، بدءًا من المواقع الملائمة والساعات المرنة، إلى خدمة وجبات الطعام والأدوات التي تتيح لك الاتصال بطفلك في أي وقت.

الآباء العاملين

نحن مثلك تماما كنا حديثين في هذا البلد الرائع، و نتفهم الصعوبات والتحديات التي تواجهها لنقل العائلة من بلد إلى آخر, لذلك نحن نساعدك في رعاية أطفالك للتخفيف من هذه الصعوبات و التحديات ومنحك فرصة الاندماج مع الآباء ذو الفكر المتشابه لتصبح جزءاً من هذا المجتمع.

المقيمين الجدد في دولة الإمارات

نحن نعمل مع الشركات والمؤسسات ونقدم حلولاً عائلية للموظفين متخصصة في رعاية الطفل، هدفنا هو أن نصبح أحد الأصول الثابتة في مكان عملك من خلال مشاركة المسؤولية العائلية لموظفيك وبالتالي السماح لهم بأن يصبحوا أكثر إنتاجية من عملهم.

نحن شركاء للشركات

عن بلوسوم

ولدت حضانة بلوسوم بهدف دعم التعليم لمراحل العمر المبكر في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإيمان الكامل أن كل طفل يستحق الحصول على أفضل بداية لانطلاق رحلته في الحياة، لتكون هذه البداية معهم في حياتهم المستقبلية حتي سن البلوغ و تطوير إمكاناتهم.

في حضانة بلوسوم، نؤمن بأن التعليم في السنوات الأولى ليس اتجاها عابرا، ولكنه حقيقة واقعية، وأنه من خلال التعليم الجيد يُصبح أطفالنا المحركين و المنتجين المستقبليين الذين سيحدثون تأثيرًا إيجابيًا على شعوبنا و عالمنا ؛ ولهذا السبب كان الابتكار هو جوهر عملنا.

 نحن نتطور ونتكيف باستمرار، إذ ندرس بشكل دوري الأبحاث والأساليب الحديثة في التعليم المبكر، وندرس كيفية تطبيق ذلك من أجل تحسين محتوى ما نقدمه بشكل أكبر، ونعمل باستمرار على تطوير منهجنا التربوي ليكون مواكبةً لواقع العالم الحديث.

بفضل جميع عائلاتنا وفريقنا الموهوب أصبحنا أحد رواد التعليم المبكر في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن خلال العمل والتعاون مع كل أسرة, نعدكم أن تكون تجربة الحضانة لكل طفل أساسًا للرعاية والتعليم ليضمن له بداية مشرقة ومستقبلًا واعدًا

عن بلوسوم

ولدت حضانة بلوسوم بهدف دعم التعليم لمراحل العمر المبكر في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإيمان الكامل أن كل طفل يستحق الحصول على أفضل بداية لانطلاق رحلته في الحياة، لتكون هذه البداية معهم في حياتهم المستقبلية حتي سن البلوغ وتطوير إمكاناتهم.

في حضانة بلوسوم، نؤمن بأن التعليم في السنوات الأولى ليس اتجاها عابرا، ولكنه حقيقة واقعية، وأنه من خلال التعليم الجيد يُصبح أطفالنا المحركين و المنتجين المستقبليين الذين سيحدثون تأثيرًا إيجابيًا على شعوبنا و عالمنا ؛ ولهذا السبب كان الابتكار هو جوهر عملنا.

 نحن نتطور ونتكيف باستمرار، إذ ندرس بشكل دوري الأبحاث والأساليب الحديثة في التعليم المبكر، وندرس كيفية تطبيق ذلك من أجل تحسين محتوى ما نقدمه بشكل أكبر، ونعمل باستمرار على تطوير منهجنا التربوي ليكون مواكبةً لواقع العالم الحديث.

بفضل جميع عائلاتنا وفريقنا الموهوب أصبحنا أحد رواد التعليم المبكر في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن خلال العمل والتعاون مع كل أسرة, نعدكم أن تكون تجربة الحضانة لكل طفل أساسًا للرعاية والتعليم ليضمن له بداية مشرقة ومستقبلًا واعدًا